إن صاحبة اسم سارة هي شخصية رقيقة جدا ومميزة كما أنها هادئة جدا، فهي تحب كل من حولها كما أنها تعد محل أسرار كل من أصدقائها، فهي شخصية أمينة وصادقة.
صفات اسم سارة وشخصيتها من خلال اسمها تدل على أنَّها فتاة صاحبة حضور مميز وشخصية فريدة، وتتسم بالعقلانية والقدرة على تحقيق الأهداف التي تضعها نصب أعينها، وذكية وعاقلة وصبورة، ولكنَّها تتردد أحياناً في اتخاذ القرارات، وتحب مساعدة الآخرين وتمد لهم يدها بكل بياض ونقاء، وتغدق على عائلتها وأحبتها حباً كبيراً وغير مشروط، ورومنسية وحالمة وعاطفية، ولكنَّها منطقية في الوقت ذاته، وماهرة جداً في التخطيط والتفكير، ويمكن الاعتماد عليها والاستناد إليها والعمل بنصائحها في جميع مجالات الحياة الشخصية والمهنية.
لكنَّ الغريب أنَّ الكلماتِ كانت تَمحُو نفسَها في الصباح التالي،
تعرفنا في الفقرات السابقة، على معنى اسم سارة بالقرآن، أما عن معنى اسم سارة في الحب فيكون كالآتي:
آيدن
هناك العديد من علماء التفسير الذين يقولون أنه من أفضل الأسماء التي يمكن أن تظهر في الرؤى.
يقول علماء التفسير وبعض الفقهاء أن اسم سارة من أفضل الأسماء التي يمكن أن يراها أحد في المنام، فهو يدل على قدوم الخير والبهجة إلى الرائي، كما أنه يبشر الرائي بأنه سيحصل على خبر سار في القريب بإذن الله تعالى والله أعلى وأعلم بذلك.
بحسب التوراة، كان اسم زوجة إبراهيم تدعى «ساراي» وعندما أصبحت عجوزا من دون أولاد وعدها الله بولد فتغير اسمها إلى «سارة» كدلالة للوعد بذرية.
لم تتمكن سارا من إخفاء غيرتها، وطلبت من سيدنا إبراهيم-عليه السلام-أن يبعد زوجته الثانية وابنها عنها.
رواية المزيد من التفاصيل ضراوة ذئب "زين الحريري" الفصل الرابع والعشرون
تجيب: “الإبداع الكتابي هو مساحة للتعبير عن الذات، ومحاولة لفهم العالم وإعادة صياغته.
العند من عيوب اسم سارة، إذ تكون هذه الفتاة متمسكة برأيها بقوة.
بناءً على ورود اسم سارة في الكتاب المقدس وقصتها المليئة بآيات الإعجاز لله سبحانه وتعالى، فقد عُدَّ إبراهيم وسارة وإسحاق شخصيات هامة في الديانات السماوية، وعُدَّت السيدة سارة رمزاً من رموز القوة والثبات والوفاء والصبر لمواعيد تحقُّق الوعود الإلهية، ولقد وردت قصة سارة وإبراهيم وإسحاق في أجزاء عدة من الكتاب المقدس، مثل سفر التكوين وسفر العبرانيين، التي اعتمدت على النصوص والمعتقدات الدينية المتنوعة، وقد يختلف تفسيرها وتأويلها من مجموعة إلى أخرى.
رواية تروي قصه "أحلام" الخياليه. كيف قادتها الاقدار لتكون اول فتاه سعوديه تعمل بفندق في مدينه جدة؟ كيف واجهة العادات العقيمه وكيف تجاوزتها؟ كيف التقطت أول فرصة وأشبكت ذراعيها حولها؟ كيف كانت همزة الوصل بين الاقسام الفندقية وكانت أهم محور للفندق؟ كلمات هذه الرواية، ستبحر في اعماق مخيلاتنا، وسنتعايش الاحداث مع أحلام في ردهات الفندق.